الحمدلله رب العالمين الذي ينعم علينا كل موسم شتوي بهطول الأمطار و الثلوج على مختلف مناطق المملكة
و أركز هنا على الثلوج لأنها تعمل تعطيل شبه كامل لمعظم الدوائر الحكومية و الخاصة و حركة الحياة
و لا تخلو هذه الفترة من النكات و المزاح بالقول: لو أجانا زي ثلج روسيا شو بدنا نساوي
أو شعب يعطل بس يشم ريحة ثلج
،،،،،،،،،،،،،،
و لكن الحقيقة بان البنية الجسمانية التي عاشت على الخضراوات و الفواكه التي نبتت على المواد الكيماوية و كذلك مصادر التدفئة الكاز والغاز و ارتفاع اسعارها و عدم قدرة الطبقة الثانية (الوسطى و الفقراء) على توفيرها بالشكل الكافي،
و كذلك لا قدر الله ان أصاب فلان أي شيء نتيجة الثلوج فهذا يعني نهاية سعادته ألا و هي صحته
الاصابة تعني مصاريف علاجية لا طاقة له فيها
..........
فكرت مليا و أيقنت بأن تعطيل الناس خير من دوامهم في مثل هذه الاجواء
،،،،،،،،،،،،
بس همسة سريعة: اللي عنده انتماء للبلد و مليكه و عارف انه دوامه فيه فائدة للغير
عليك بالدوام تكسب رضا الله و تخدم بلدك و المصلحة العامة
،،،،،،،،
أيام بيضاء و مشرقة أتمناها لبلدي العزيز HKG
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أهلاً و سهلاً بكم، إرشيد الجرايدة يحييكم: